#على_مائدة_الإفطار 2
" وإننا ﻻنستطيع أن نزعم أننا وَفَّينا ﻻإله إلا الله حقها - وإن اعتقدنا الاعتقاد الصحيح ، وإن نَجَونا مِنَ الوقوعِ في شركِ العبادةِ ، وإن حَكَمَت محاكِمُنا بشريعة الله- إذا كنا مُتَخَلِّفين اقتصادياً أو متخلفين حضارياً أو متخلفين أخلاقياً ... ثم سَكَتنا عن ذلك ولم نعمل على إزالتهِ ...لأن هذه الأمور كلها من مقتضيات لا إله إلا الله،
و للهِ ولرسولهِ في شأنها تعليماتٍ واضحةً مُلزِمةً للأُمة الإسلامية ).
(لا إله إلا الله عقيدة وشريعة و منهاج حياة )
« قُلْ هَٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ ۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي »
19/06/2015
لا إله إلا الله... منهاج حياة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
السلام عليكم